خيارات سوق الأسهم والعقود الآجلة

تراجع العقود الآجلة تتميز أسواق العقود الآجلة بالقدرة على استخدام الرافعة المالية العالية جدا بالنسبة لأسواق الأسهم. يمكن استخدام العقود الآجلة للتحوط أو التكهن بشأن حركة السعر للأصل الأساسي. على سبيل المثال، يمكن لمنتج الذرة استخدام العقود الآجلة لقفل في سعر معين والحد من المخاطر، أو أي شخص يمكن أن يتكهن على حركة السعر من الذرة عن طريق الذهاب طويلة أو قصيرة باستخدام العقود الآجلة. والفرق الأساسي بين الخيارات والعقود الآجلة هو أن الخيارات تمنح صاحب الحق الحق في شراء أو بيع الأصل الأساسي عند انتهاء صلاحيته، في حين أن حامل العقود الآجلة ملزم بالوفاء بشروط عقده. وفي واقع الأمر، يكون معدل التسليم الفعلي للسلع الأساسية المحددة في العقود الآجلة منخفضا جدا لأن فوائد التحوط أو المضاربة في العقود يمكن أن تكون إلى حد كبير دون عقد العقد فعليا حتى انتهاء صلاحيته وتقديمه. على سبيل المثال، إذا كنت طويلا في العقود الآجلة، يمكنك أن تقصر في نفس النوع من العقود لتعويض موقفك. هذا يخدم للخروج من وضعك، مثل الكثير من بيع الأسهم في أسواق الأسهم يغلق التجارة. العقود الآجلة المضاربة تستخدم العقود الآجلة لإدارة التحركات المحتملة في أسعار الأصول الأساسية. إذا توقع المشاركون في السوق زيادة في سعر الأصل الأساسي في المستقبل، فمن المحتمل أن يكسبوا بشراء الأصول في العقود الآجلة وبيعها لاحقا بسعر أعلى في السوق الفورية أو الاستفادة من فرق السعر المواتي من خلال النقد مستوطنة. ومع ذلك، فإنها قد تفقد أيضا إذا كان سعر الأصول في نهاية المطاف أقل من سعر الشراء المحدد في العقود الآجلة. على العكس من ذلك، إذا كان من المتوقع أن ينخفض ​​سعر الأصل الأساسي، فإن البعض قد يبيع الأصل في العقود الآجلة وشرائه مرة أخرى في وقت لاحق بسعر أقل على الفور. تحوط العقود الآجلة إن الغرض من التحوط ليس الحصول على تحركات أسعار مواتية ولكن منع الخسائر من تغيرات الأسعار غير المواتية المحتملة وفي هذه العملية الحفاظ على نتيجة مالية محددة سلفا على النحو المسموح به بموجب سعر السوق الحالي. للتحوط، شخص ما في العمل من فعليا استخدام أو إنتاج الأصول الأساسية في العقود الآجلة. عندما يكون هناك ربح من العقود الآجلة، هناك دائما خسارة من السوق الفورية، أو العكس بالعكس. مع هذه المكاسب والخسائر يقابل بعضها البعض، فإن التحوط يقفل بشكل فعال في سعر السوق الحالي المقبول. الأسهم الآجلة مقابل خيارات الأسهم العقود الآجلة للأسهم وخيارات الأسهم هي اتفاقيات مستندة إلى الموعد النهائي بين أطراف البيع والشراء على الأصل الأساسي. والتي في كلتا الحالتين هي أسهم في الأسهم. ويوفر كلا العقدين للمستثمرين فرصا استراتيجية لكسب المال والتحوط من الاستثمارات الجارية. (ذات صلة: اختيار الخيارات الصحيحة للتجارة في ست خطوات سهلة.) أدوات التداول اثنين مختلفة جدا، ولكن العديد من المستثمرين الأول والمبتدئين يمكن الخلط بسهولة من قبل المصطلحات. وقبل أن يتمكن المستثمر من اتخاذ قرار بتداول العقود الآجلة أو الخيارات، يجب أن يفهم الاختلافات الأساسية الأربعة بين العقود الآجلة للأسهم وخيارات الأسهم. 1. أقساط العقد عندما المشترين من الدعوة ووضع خيارات شراء مشتق. فإنها تدفع رسوم لمرة واحدة تسمى قسط. وفي الوقت نفسه، والباعة من الدعوة ووضع خيارات جمع قسط. وتتحلل قيمة العقود مع اقتراب موعد التسوية. ومع ذلك، ارتفاع سعر قسط والسقوط، مما يسمح للمستخدمين لبيع دعواتهم ويضع لتحقيق الربح قبل تاريخ انتهاء الصلاحية. أولئك الذين يبيعون خيارات يمكن شراء خيارات الاتصال من أجل تغطية حجم موقفهم كذلك. ويمكن شراء العقود الآجلة للأسهم على أسهم واحدة (سفس) أو التركيز على الأداء الأوسع لمؤشر مثل سامب 500. ومع ذلك، مع العقود الآجلة للأوراق المالية، يدفع الطرف المشتري شيئا مختلفا عن قسط العقد عند الشراء. تدفع أطراف الشراء شيئا يعرف باسم الهامش الأولي، وهو ما يمثل نسبة مئوية من السعر الواجب دفعه للأسهم. 2. الخصوم المالية عندما يشتري شخص ما خيار الأسهم. فإن االلتزام المالي الوحيد هو تكلفة العالوة عند شراء العقد. ومع ذلك، عندما يفتح البائع خيارات الشراء لشراء، فإنها تتعرض لأقصى قدر من المسؤولية على الأسهم الكامنة السعر. إذا كان خيار الشراء يعطي المشتري الحق في بيع السهم بسعر 50 للسهم الواحد ولكن السهم ينخفض ​​إلى 10، فإن الشخص الذي بدأ العقد يجب أن يوافق على شراء السهم لقيمة العقد، أو 50 للسهم الواحد. العقود الآجلة، ومع ذلك، تقدم المسؤولية القصوى لكل من المشتري والبائع للاتفاق. وبما أن سعر السهم الأساسي يتحول لصالح البائع أو البائع، قد تلتزم الأطراف بضخ رأس مال إضافي في حساباتها التجارية للوفاء بالالتزامات اليومية. 3. المشتري والبائع الالتزامات في وقت انتهاء الصلاحية أولئك الذين يشترون الدعوة أو وضع خيارات الحصول على حق شراء أو بيع الأسهم بسعر الإضراب محددة. ومع ذلك، فهي ليست ملزمة بممارسة الخيار في الوقت الذي ينتهي فيه العقد. المستثمرون يمارسون العقود فقط عندما يكونون في المال. إذا كان الخيار هو من أصل المال. فإن المشتري المتعاقد ليس ملزما بشراء السهم. ويلتزم المشترون بالعقود الآجلة بشراء المخزون الأساسي من بائع ذلك العقد عند انتهاء صلاحيته بغض النظر عن سعر الأصل المعني. ويدعو العقد الآجل لشراء الأسهم في 100، ولكن يتم تقييم المخزون الأساسي في وقت انتهاء العقد في 80، يجب على المشتري شراء بسعر المتفق عليه. ومع ذلك، فإنه من النادر جدا لعقد الأسهم الآجلة إلى تاريخ انتهاء صلاحيتها. 4. مرونة الاستثمار توفر خيارات الأسهم للمستثمرين الحق في شراء الأسهم (وليس الالتزام) والحق في بيع نفس الأسهم (ولكن ليس الالتزام) من خلال المكالمات ويضع، على التوالي. ولكن خيارات الأسهم أيضا توفر للمستثمرين اتساع استراتيجيات مرنة غير متوفرة من خلال تداول العقود الآجلة. كل استراتيجية توفر إمكانات ربح مختلفة للمستثمرين والمضاربين. للحصول على تفاصيل كاملة لهذه الفرص، يرجى زيارة هنا. العقود الآجلة للأسهم من ناحية أخرى توفر مرونة ضئيلة جدا بمجرد فتح العقد. وكما لوحظ، فإن المستثمرين يشترون الحق والالتزام بالوفاء بمجرد فتح المركز. يجب أن العقود الآجلة للتجارة من الخيارات ما إذا كان المتداول يقرر استخدام خيارات قائمة بذاتها، العقود الآجلة للأسهم، أو مزيج من الاثنين يتطلب تقييم التوقعات الفردية والأهداف الاستثمارية. واحدة من الأسئلة الأولى التي يجب على المستثمر طرحها هو مقدار المخاطر التي يرغبون في اتخاذها في استراتيجياتهم الاستثمارية. يوفر تداول الخيارات مخاطر أقل مقدما للمشترين نظرا لعدم وجود التزام بممارسة العقد. وهذا يوفر نهجا أكثر تحفظا، وخاصة إذا كان التجار استخدام عدد من الاستراتيجيات الإضافية مثل الدعوة الثور ووضع ينتشر لتحسين احتمالات نجاح التداول على المدى الطويل. الخلافات بين العقود الآجلة خيارات الأسهم الاختلافات بين العقود الآجلة خيارات الأسهم - مقدمة العقود الآجلة وخيارات الأسهم هما أكثر أدوات المشتقات المالية انتشارا على نطاق واسع في العالم اليوم. في الواقع، العقود الآجلة والخيارات هي أداة التحوط الأكثر استخداما على نطاق واسع في العالم أيضا. وقد أدى ذلك حتما العديد من المستثمرين إلى التفكير في أن العقود الآجلة وخيارات الأسهم هي نفس الشيء. في الواقع، كان هناك مستثمرين عاديين يشيرون إلى كلا الصكين معا كخيارات الخيارات المستقبلية. لا شيء أوضح من الحقيقة. العقود الآجلة والخيارات هما أمران مختلفان وتداول العقود الآجلة ليس له علاقة بتداول الخيارات. العقود الآجلة والخيارات تخدم احتياجات مختلفة في سوق رأس المال، وسوف تكون إلى الأبد عناصر مهمة من تلقاء نفسها في كل محفظة متنوعة بشكل جيد. على الرغم من أن العقود الآجلة والخيارات هي أمرين مختلفين، حتى منذ اختراع الخيارات على العقود الآجلة، أي خيارات العقود الآجلة كأصولها الأساسية، فإن هذا التمييز كان غير واضح إلى حد كبير وجعله أكثر مربكا للمبتدئين إلى الآجلة وتداول الخيارات . يجب أن يشرح هذا البرنامج التعليمي ما هي العقود المستقبلية والخيارات والاختلافات الرئيسية بينهما. إكسبلوسيف أوبتيونس تراينينغ منتور اكتشف كيف يصنع طلابي أكثر من 43 الربح لكل صفقة، ثقة، خيارات التداول في سوق الولايات المتحدة الاختلافات بين العقود الآجلة خيارات الأسهم - ما هو بالضبط العقود الآجلة مثل خيارات الأسهم، والعقود الآجلة هي اتفاق بين المشتري والبائع وهو أصل أساسي. وفي العقود الآجلة يوافق المشتري على الشراء ويوافق البائع على بيع الأصل الأساسي بسعر يتفق عليه الآن في تاريخ لاحق. مثل عقود الأسهم، العقود الآجلة هي عقود موحدة وتداول علنا ​​في البورصة. حتى هذه النقطة، والعقود الآجلة يبدو كثيرا مثل خيار الاتصال. الحق حسنا، هذا فقط عن حيث ينتهي التشابه. أما المشترون في العقود الآجلة فيشكلون جزءا من سعر الأصل الأساسي عند الدخول في العقد. هذا الدفع مقدما مثل الدفعة المقدمة تدفع عند شراء منزل، وهو ما يعني أن العقود الآجلة في حد ذاته لا يأتي مع قسط. كما أن المشترين والبائعين للعقود الآجلة ملزمون بالوفاء باتفاقية العقود الآجلة عند انتهاء صلاحيتها ولكن ليس المشترين والبائعين لعقود الخيارات. وبسبب هذا الالتزام، يتعرض الطرفان لمسؤولية غير محدودة عندما تتحرك الأسعار مقابل مصلحتهم. في تداول العقود الآجلة، يتم تسوية الفروقات في الأسعار يوميا، مما يعني أنه إذا تحركت الأسعار مقابل صالحك، قد يطلب منك تعبئة حساب التداول الخاص بك في ما يعرف باسم نداء الهامش. وهذا يعني أيضا أنه طالما استمرت الأسعار للتحرك ضد صالحك يوما بعد يوم، سوف تكون هناك حاجة إلى توبوب كل يوم واحد. هذه هي المسؤولية غير المحدودة التي تحدثنا عنها في الفقرة الأخيرة، وهو أيضا السبب في أن الكثير من التجار الآجلة يذهبون كسر كل بسرعة إذا كانت الأسعار يجب أن تتحرك فجأة ضدهم. الاختلافات بين العقود الآجلة خيارات الأسهم - ما هو بالضبط خيارات الأسهم تداول تداول الخيارات المالية هو تداول خيارات الأسهم. خيارات الأسهم هي الأدوات المالية التي تمنحك الحق في شراء أو بيع أسهم معينة في سوق الأسهم. باستخدام نوعين من خيارات الأسهم خيارات الاتصال ووضع خيارات. الخيارات التجار قادرون على الربح عندما الأسهم الأساسية ترتفع أو هبوطا وحتى عندما يتم تداولها جانبية. في خيارات التداول، كل ما يمكن أن تخسره هو مبلغ قسط تدفع نحو شراء خيارات الأسهم عندما تتحرك الأسعار ضد صالحك. إذا كنت تشتري عقدا من خيارات المكالمات ل 100، كل ما يمكن أن تخسر هو 100 إذا تحرك السهم ضد صالحك. هذا هو على خلاف المسؤولية غير محدودة التي تواجه التجار الآجلة. هذا هو أيضا ما يجعل تداول الخيارات أكثر أمنا من التداول الآجل لمعظم المبتدئين. الاختلافات بين العقود الآجلة خيارات الأسهم - مقارنة هيريس مقارنة بعض الاختلافات الرئيسية بين العقود الآجلة وخيارات الأسهم: في حين كنت تدفع رسوم يسمى قسط عند شراء خيارات الأسهم، لا توجد أقساط تدفع في العقود الآجلة. المبلغ الأولي من المال (المعروف باسم الهامش الأولي) المدفوعة عند شراء العقود الآجلة هو جزء بسيط من السعر المدفوع للمخزون الأساسي. التزامات المشترين من خيارات الأسهم ليست ملزمة بممارسة حقوق شراء الأسهم الأساسية على الإطلاق في حين أن المشترين من العقود الآجلة ملزمة بشراء المخزون الأساسي من البائع من ذلك العقد عند انتهاء الصلاحية. ويتعرض المشترون للعقود الآجلة إلى مسؤولية غير محدودة إذا تحركت الأسعار ضدهم في حين أن المشترين من خيارات الأسهم يفقدون فقط مبلغ الأموال المستخدمة لشراء تلك الخيارات الأسهم. يتعرض الكتاب فقط من خيارات الأسهم لمسؤولية غير محدودة، وليس المشترين. انتهاء العقود يشترى المشترون في العقود الآجلة شراء الأصل الأساسي (للعقود الآجلة التي تم تسليمها فعليا) عند انتهاء العقد بغض النظر عن سعر الأصل الأساسي. يمكن للمشترين من عقود الخيارات تسمح للخيارات تنتهي بلا قيمة إذا كانت الخيارات هي من أصل المال. براعة خيارات التداول هو أكثر تنوعا بكثير من تداول العقود الآجلة كما مزيج فريد من خيارات الدعوة ووضع الخيارات جنبا إلى جنب مع قسط على كل عقد جعلت من الممكن للاستراتيجيات الخيارات التي الربح في جميع الاتجاهات. وبصرف النظر عن التحكيم. تداول العقود الآجلة هو في الأساس اتجاه واحد (لك كسب المال فقط عندما يتحرك السعر في اتجاه واحد). حتى الآن، يجب أن يكون واضحا أن العقود الآجلة وتداول الخيارات الأسهم هما أمران مختلفان تماما مع خصائص التداول الخاصة بهم. تداول العقود الآجلة هو إدارة هامة للمخاطر وتقنيات المضاربة في حين تطورت تداول الخيارات لتصبح استثمارا استراتيجيا قائما بذاته. لا ينبغي أبدا أن تكون العقود الآجلة بديلا عن تداول الخيارات الأسهم وتداول الخيارات الأسهم لا يمكن أن تحل محل العقود الآجلة كذلك. كل من أدوات التداول تخدم أغراض مختلفة، وينبغي أن تجد مكانها في كل محفظة متنوعة بشكل جيد. مجانا العقود الآجلة والخيارات مجلة العنوان: مجلة الآجلة وصف طويل: يول زيادة إمكانات الربح الخاص بك بمجرد أن اكتسبت نظرة السوق في الوقت المناسب أن مجلة مجلة الآجلة يوفر. كل قضية مليئة المعلومات التي لا غنى عنها بما في ذلك مقابلات متعمقة مع كبار التجار حول استراتيجيات التداول والتكتيكات والتحليل الفني، وأفضل الممارسات إدارة الأموال. مجلة العقود الآجلة يوفر لك الضروريات التي تحتاجها لاتخاذ قرارات التداول الذكية. انقر على الصورة للحصول عليه مجانا